حتى تتحقق مطالبنا

حتى تتحقق مطالبنا

احصائيات المدونة

مش مهم

المتابعون

القائمة البريدية

يتم التشغيل بواسطة Blogger.





سبتمبر 2011 انتخابات مجلس الشعب
أكتوبر 2011 انتخابات مجلس الشورى
نوفمبر 2011 الانتخابات الرئاسية
ديسمبر 2011م إلى يونيو 2012م. تشكيل لجنة تأسيسية من 100

 للقيام بعمل دستور جديد للبلاد
يوليو 2012م. عرض الدستور الجديد على الرئيس
ثم الدعوة لاستفتاء الشعب خلال 15 يوم
موافقة الشعب على الاستفتاء
يقوم الدستور الجديد وباختيار الشعب بالتالي:
إلغاء مجلس الشورى
تحديد نظام الحكم : برلماني أم رئاسي
رئاسي برلماني
انتخابات الرئاسة انتخابات مجلس الشعب 
الرئيس يختار رئيس الحكومة حزب الأغلبية يكون الحكومة
انتخابات مجلس شعب  مجلس الشعب يختار الرئيس

وهذا يعني:
- أن الجيش سيعود لمهامه العسكرية وثكناته آخر العام 2011م.
- أن العام 2012 م. على أقصي تقدير ستكون مصر جديدة تمام بدستور جديد ورئيس جديد ومجلس شعب جديد وحكومة جديدة وكل ذلك باختيار الشعب مصر السلطات.

تحياتي
...تابع القراءة


قال الشعب كلمته بدون تزوير ولا بلطجة
ولأول مرة منذ عقود تحرس الجماهير اللجان
وتنهي عهد البلطجية والتزوير

كل الشعب كان حريصا على أن يخرج الاستفتاء كأحسن ما يكون
كيوم العرس حينما يقوم صاحب العرس ببذل كل شئ ليخرج العرس جميلا ووممتعا.
تحية عميقة  من القبل للجماهير التي خرجت للإدلاء بصوتها.

وهذه ملاحظات يجب أن تؤخذ في الاعتبار:

- الشعب اختار نعم وعلى الجميع أن ينصاع لإرادة الشعب ويلتفت إلى الأمام ( كما قال القذافي ).

- المفارقة التي ضاعت وسط زخم الأحداث أن من قالوا نعم أو من قالوا لا هم موافقون على دستور 71 وإذا كنا ندعو لعمل دستور جديد كان الأولى مقاطعة الاستفتاء من الأساس.

- استخدام الدين بهذه الطريقة في الدعايا الانتخابية في رأيي مرفوض تماما وانا أفترض حسن النية فيمن فعل ذلك لقلة الخبرة أو اندفاع لبعض الشباب المتحمس وأتمنى ألا يتكرر ذلك في الفترة القادمة وذلك لسبب بسيط جدا أن مثل هذه الأمور تخضع للاجتهاد فلا يجب أن تلزم أحد برأيك أو تخون من يختار خلاف رأيك بل إن طرح الأمر بهذا الأسلوب يخالف أصول الدعوة لأن الداعي يجب أن يستوعب جميع الاطراف مهما اختلفوا معه في الرأي.

- ما زلنا نحتاج أن نتعلم ثقافة قبول الآخر وثقافة الهزيمة فمن قالوا لا للتعديلات للآن أراهم ما زالوا كما هم ينتقدون خيار الشعب ومصرين على رأيهم ويتهمون الناس بالجهل أحيانا والنسياق وراء الرأي بدون تفكير ويقومون بتضخيم بعض الامور التي حدثت أثناء يوم الاستفتاء والمتوقع أن يشمتوا في من قالوا نعم إذا وقع أي شئ والتفكير بهذه الطريقة يجب أن يتغير فهل نحتاج لثورة أخرى لتغيير هذه المفاهيم.

- الثورة ما زالت قائمة فالكثير من الفاسدين لم يحاسبوا بعد بل معظمهم طليق يدبر في مكر لأشياء لا نعلمها وأمن الدولة كما هو فقط تم تغيير اسمه ، والمظاهرات الفئوية مازالت موجودة فعلى الجيش ووزارة د.شرف أن تجتث الفساد من منابعة الأصلية مهما يكن ولا يضعوا خطوط حمراء لبعض الاسماء أو تلك فالكل متساو الآن وليعلموا أي تأخير في هذا لن يرضاه الثوار.

- أستنكر وبشدة ما حدث للدكتور البرادعي من اعتداء وفي اعتقادي أنهم بلطجية يعملون لمصلحة جهة ما تريد أن تعكر صفو عرس الاستفتاء أو شخص يهمه إيذاء البرادعي.

- اكرر أن الحل الجيد في نظري والملائم لهذه المرحلة هو تبني قائمة توافقية وطنية تضم كافة الأطياف لانتخابات مجلسي الشعب والشورى القادمين.

- للمحافظة على مكاسب الثورة يجب أن نظل يدا واحدة نحمل هموم الوطن أمامنا بلا مصالح شخصية أو فئوية والتاريخ لن يرحم أمثال هؤلاء.

تحياتي

...تابع القراءة

من أنا

شاب من ضمن الشباب بيحب بلده وبيعشق ترابها وبيتمني الخير لكل الناس

كلمات

يـا رب صـبِّرني وصبِّر إخوتي واكـتـب لقاءً في القريب الأسرعِ واشـف الـصدورَ وداوها من غلها وأزلْ سـخـائـمها وطهرْ وانزعِ واجـمـعْ شتات قلوبنا واحفظْ بها صـفـوَ الـوداد لأولـيائك أجمعِ يـا رب حـقـقْ جـمعنا في جنة بـجـوار فضلك في المقام الأرفعِ

الساعة الآن بتوقيت القاهرة

Cairo