حتى تتحقق مطالبنا
بلادي بلادي اسلمي وانعمي .. سأرويك حين الظما من دمي
ورب العقيدة لن تهزمي .. ومن أكمل الدين للمسلمين
سنحمي الجبال وتلك التلال .. ويحيا الجهاد به يُكتب النصر للمسلمين
بلادي إذا ما دهتك الخطوب .. فإنا بأرواحنا والقلوب
سنحمي ثراك ونحمي الدروب .. هُتافاتنا النصر للمسلمين
سنلقي الحُمام أسودا كرام .. نذيق اللئام جحيما يُسعر من مسلم
سنمضي الى الله في كل حين .. ونبني لمجدك صرح مبينولن أخشى ظلما ولا ظالمين .. فاني لربي نذرت دمي
تلونا اليمين لرب ودين .. بألا نلين وأن نصنع النصر للمسلمين
ورب العقيدة لن تهزمي .. ومن أكمل الدين للمسلمين
سنحمي الجبال وتلك التلال .. ويحيا الجهاد به يُكتب النصر للمسلمين
بلادي إذا ما دهتك الخطوب .. فإنا بأرواحنا والقلوب
سنحمي ثراك ونحمي الدروب .. هُتافاتنا النصر للمسلمين
سنلقي الحُمام أسودا كرام .. نذيق اللئام جحيما يُسعر من مسلم
سنمضي الى الله في كل حين .. ونبني لمجدك صرح مبين
تلونا اليمين لرب ودين .. بألا نلين وأن نصنع النصر للمسلمين
إذا نظرت في التاريخ الحديث فتجد بوضوح تدخل الغرب السافر في إدارة معظم الأحداث التي تمت في معظم بل كل الدول العربية.
هذا التدخل الخططي الممنهج نتج عنه الكثير من الأمور مثل:
- ضياع فلسطين 1948م.
- تقسيم الأمة إلى دول : فقد أبى المستعمرون إلا أن يتركوا بلدانا ممزقة.
- ضرب التيارات الإسلامي في جميع تلك الدول ( انظر لما حدث في مصر وسوريا والعراق والجزائر من مذابح دموية و تعذيب على سبيل المثال).
- تمييع العقيدة و التشكيك في أمور الدين عند المسلمين (دور المرأة في المجتمع وقضايا الميراث والديمقراطية الزائفة وتولى المرأة لرئاسة الدولة والكثير الكثير).
- التنادي بالقوميات وجعل الانتماء للبلد أعلى من الانتماء للدين وأدى ذلك إلى غياب الروح الإسلامية وشاعت مكانها العصبية المقيتة فهذا مصري وأنا سعودي وتلك كويتي .
هذه بعض من كل وتفصيلها يحتاج إلى كتب ودراسات
ولكن السؤال : فهل سيتركنا الغرب واوروبا نبنى دولتنا بكل حرية ؟؟
أرجو من الكل سواء أحزاب أو جماعات أو فئات أن يضعوا مصلحة البلد فوق كل اعتبار ، ولا ينجرف وراء أية التزامات أو ضغوط عالمية وليكن تعاملنا معهم ندا بند وليس تعامل من يتلقى منهم الأوامر فالشعب كله وراءكم هذه المرة.
إذا كان الشعب هو الذي ثار وانتفض لكرامته ، فليكن الشعب هو من يختار حكومته وممثليه.
أي تغيير للدستور لا يجب ألا يمس هوية الدولة الإسلامية وحقوق المواطنة والحرية مكفولة لكل فرد من الشعب بدون تمييز.
حذار يا شباب الثورة أن تتخلوا عن تنفيذ مطالبكم كاملة ،،،،
فكما تعبتم وتغلبتم على الحروب النفسية والبدنية طوال 18 يوم ، فلتعلموا أن لأيام القادمة أشد بكثير ،،
وأنا واثق أن الذين استطاعوا إدارة هذه الثورة بهذه الحنكة حتى تنحى مبارك قادرين بإذن الله على إدارتها في الفترة المقبلة.
تحياتي لكم
وتحيا مصر حرة مستقلة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)